@

الجمعة، 20 ديسمبر 2019

أبواب الغياب . . .

خلف أبواب الغياب :

 تُحتضن الصور 

 وتُكتب الرسائل . . .

 وقلوبً ترتدي 

وشاح الصبر  . . . 

وأنا هنا ! ! !

وروحي حيثُ أنتَ . . .

م-ن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق